واحد شايل دقنه والثاني تعبان منها
يقال عندما يتدخّل أحدهم في شؤون الآخرين ، ويحشر نفسه دون مبرر في أمورهم الخاصة ، وهم بذلك يقولون له : ما الذي يعنيك من أمرنا ، ولماذا تحشر نفسك في ما لا يعنيك من شؤوننا .
وَاسَد اللي له ألف عام
يقال بعد أن يتوفى أحد الأشخاص ، أي أنه بعد وفاته أصبح لا فرق بينه وبين الذين ماتوا قبل ألف عام ، فجميعهم دخلوا الأبواب الدهرية ، ولا يعلم بأمرهم إلا الله .
وجهه بيقطع الرزق
يقال إذا تطيّر بعضهم من أحد الأشخاص ، بعد أن يلاقيه ويحدث له مكروه ، أو عندما يكون ذاهباً لقضاء مصلحة معينة ويلتقى بهذا الشخص في طريقه ولا يوفق فيما كان يسعى إليه فانه يقول : إلتقيت اليوم بفلان الذي وجهه يقطع الرزق .
وجه تعرفه خير من وجه ما بتعرفه
أي أن الشخص الذي تعرفه ، ويكون بينك وبينه مجاملة ، يمكن أن يفهمك ، ويحترمك ويلبي طلباتك ، بينما الذي لا تعرفه ، ولا تكون بينك وبينه مجاملة فانه لا يكترث لك ولا يهتم بك ، ولا يعنيه من أمرك شيئاً .
وِدّه واحد يرَوِّب حليبه
أي أنه متكبّر ومتغطرس ويحاول أن يصيب بشروره الآخرين ويعتدي عليهم ، وهو بحاجة إلى من هو أقوى منه ليكسر شوكته ويقضي على غطرسته الزائدة ويُعلّمه درساً في السلوك والأخلاق .
وقت الحصايد بيعمل قصايد
أي أنه وقت العمل والجدّ ، لا يعمل ولا يكدّ بل يلهو ويلعب ، مما يجعله لا يدّخر شيئاً لوقت الحاجة ، وفي ساعة شدّته وإحتياجه يقول له البعض هذا المثل ، وقصة المثل مأخوذة من حكاية النملة والصرصور ، حيث كانت النملة تجمع البذور وتخزنها في فصل الصيف ، وكان الصرصور يلهو ويلعب ، وعندما يحل فصل الشتاء تأكل النملة مما إدّخرت في حين لا يجد الصرصور ما يأكله لأنه لم يدّخر شيئاً .
ولاد الحرام ما خلوا لاولاد الحلال شي
أي أن أولاد الحرام والمقصود بهم هنا هو الحثالة من الناس قد شوهوا سمعة الناس لكثرة سرقاتهم وكذبهم ومعاملاتهم السيئة في كل أمورهم ، حتى أنهم كادوا أن لا يتركوا للصادقين والأمناء مكاناً في المجتمع .
ولد البط عوام
أي أن الإبن يكون شبيهاً بأبيه بالفطرة في كثير من تصرفاته وأخلاقه ، حيث يكتسب بعض صفاته ومزاياه بالوراثة ، كما يشبه فرخ البط أباه في قُدرته على السباحة في الماء ، دون أن يتعلّم ذلك ، لأن هذه من صفات والديه التي إكتسبها عنهم بالوراثة .
ولد العم بينَزِّل العروس من القْطَار .
القطار بتسكين القاف تعني الجمل الذي يحمل هودج العروس ، ومعنى المثل ان ابن العم يستطيع أن يوقف قطار العرس الذي يحمل إبنة عمه وينزلها عنه إذا رغب في ذلك .
وَلَد عمها قَطَّاع رقبتها .
أي أنه ابن عمها ، ولا تستطيع أن تخرج عن أمره وطوعه ، ومثلما يحق له أن يقتلها لو قامت بعملٍ مشين لا سمح الله ، فكذلك يحق له الآن وحسب العادات والتقاليد المتوارثة أن يمنع زواجها من رجل غريب لأنه أحق بها منه .
الولد اللي ما بيطلع لأبوه بندوق
بندوق تعني لقيط ، إبن حرام ، أي أن الولد الذي لا يحمل بعض صفات أبيه إن كان في الشكل والهيئة أو في التصرفات والأخلاق فقد يكون بندوق ( أي إبن حرام ) ، وذلك لأن الرجل إذا رأى بعض صفاته تتجلى في إبنه فإنه يشعر بالغبطة والرضى .
وين الديك ووين مرقته ووين العويل ووين صدقته
أي أن ما يتصدق به البخيل هو شيء يسير للغاية ، كما تكون مرقة الديك قليلة لا تغني من جوع ، فكذلك تكون صدقة البخيل أو ما يعطيه ويجود به .
وين قَطّاع النصيب قال له حاضر ما بيغيب
أي أنه يقف في وجوههم ويحول بينهم وبين تحقيق بعض الأشياء التي يريدونها ، وأحياناً يقال لمن يقول كلاماً عن غير قصد وبنيّة سليمة ، ولكن كلامه يجعل الطرف الآخر ينتبه لبعض الأمور ويتراجع عما كان ينوي القيام به ، فيقال له هذا المثل لأنه بتعرضه لهم جعلهم يخسرون وتضيع منهم الفرصة التي كانوا ينتظرونها .
وين ما بتضرب الأقرع بيسيل دمه
يقال عندما يرتبك أحدهم ولا يعرف من أين يبدأ ، فيقول له البعض هذا المثل الذي يعني إبدأ من حيث شئت فلا فرق في ذلك حيث أنه يؤدي في النهاية إلى نفس الغرض
يقال عندما يتدخّل أحدهم في شؤون الآخرين ، ويحشر نفسه دون مبرر في أمورهم الخاصة ، وهم بذلك يقولون له : ما الذي يعنيك من أمرنا ، ولماذا تحشر نفسك في ما لا يعنيك من شؤوننا .
وَاسَد اللي له ألف عام
يقال بعد أن يتوفى أحد الأشخاص ، أي أنه بعد وفاته أصبح لا فرق بينه وبين الذين ماتوا قبل ألف عام ، فجميعهم دخلوا الأبواب الدهرية ، ولا يعلم بأمرهم إلا الله .
وجهه بيقطع الرزق
يقال إذا تطيّر بعضهم من أحد الأشخاص ، بعد أن يلاقيه ويحدث له مكروه ، أو عندما يكون ذاهباً لقضاء مصلحة معينة ويلتقى بهذا الشخص في طريقه ولا يوفق فيما كان يسعى إليه فانه يقول : إلتقيت اليوم بفلان الذي وجهه يقطع الرزق .
وجه تعرفه خير من وجه ما بتعرفه
أي أن الشخص الذي تعرفه ، ويكون بينك وبينه مجاملة ، يمكن أن يفهمك ، ويحترمك ويلبي طلباتك ، بينما الذي لا تعرفه ، ولا تكون بينك وبينه مجاملة فانه لا يكترث لك ولا يهتم بك ، ولا يعنيه من أمرك شيئاً .
وِدّه واحد يرَوِّب حليبه
أي أنه متكبّر ومتغطرس ويحاول أن يصيب بشروره الآخرين ويعتدي عليهم ، وهو بحاجة إلى من هو أقوى منه ليكسر شوكته ويقضي على غطرسته الزائدة ويُعلّمه درساً في السلوك والأخلاق .
وقت الحصايد بيعمل قصايد
أي أنه وقت العمل والجدّ ، لا يعمل ولا يكدّ بل يلهو ويلعب ، مما يجعله لا يدّخر شيئاً لوقت الحاجة ، وفي ساعة شدّته وإحتياجه يقول له البعض هذا المثل ، وقصة المثل مأخوذة من حكاية النملة والصرصور ، حيث كانت النملة تجمع البذور وتخزنها في فصل الصيف ، وكان الصرصور يلهو ويلعب ، وعندما يحل فصل الشتاء تأكل النملة مما إدّخرت في حين لا يجد الصرصور ما يأكله لأنه لم يدّخر شيئاً .
ولاد الحرام ما خلوا لاولاد الحلال شي
أي أن أولاد الحرام والمقصود بهم هنا هو الحثالة من الناس قد شوهوا سمعة الناس لكثرة سرقاتهم وكذبهم ومعاملاتهم السيئة في كل أمورهم ، حتى أنهم كادوا أن لا يتركوا للصادقين والأمناء مكاناً في المجتمع .
ولد البط عوام
أي أن الإبن يكون شبيهاً بأبيه بالفطرة في كثير من تصرفاته وأخلاقه ، حيث يكتسب بعض صفاته ومزاياه بالوراثة ، كما يشبه فرخ البط أباه في قُدرته على السباحة في الماء ، دون أن يتعلّم ذلك ، لأن هذه من صفات والديه التي إكتسبها عنهم بالوراثة .
ولد العم بينَزِّل العروس من القْطَار .
القطار بتسكين القاف تعني الجمل الذي يحمل هودج العروس ، ومعنى المثل ان ابن العم يستطيع أن يوقف قطار العرس الذي يحمل إبنة عمه وينزلها عنه إذا رغب في ذلك .
وَلَد عمها قَطَّاع رقبتها .
أي أنه ابن عمها ، ولا تستطيع أن تخرج عن أمره وطوعه ، ومثلما يحق له أن يقتلها لو قامت بعملٍ مشين لا سمح الله ، فكذلك يحق له الآن وحسب العادات والتقاليد المتوارثة أن يمنع زواجها من رجل غريب لأنه أحق بها منه .
الولد اللي ما بيطلع لأبوه بندوق
بندوق تعني لقيط ، إبن حرام ، أي أن الولد الذي لا يحمل بعض صفات أبيه إن كان في الشكل والهيئة أو في التصرفات والأخلاق فقد يكون بندوق ( أي إبن حرام ) ، وذلك لأن الرجل إذا رأى بعض صفاته تتجلى في إبنه فإنه يشعر بالغبطة والرضى .
وين الديك ووين مرقته ووين العويل ووين صدقته
أي أن ما يتصدق به البخيل هو شيء يسير للغاية ، كما تكون مرقة الديك قليلة لا تغني من جوع ، فكذلك تكون صدقة البخيل أو ما يعطيه ويجود به .
وين قَطّاع النصيب قال له حاضر ما بيغيب
أي أنه يقف في وجوههم ويحول بينهم وبين تحقيق بعض الأشياء التي يريدونها ، وأحياناً يقال لمن يقول كلاماً عن غير قصد وبنيّة سليمة ، ولكن كلامه يجعل الطرف الآخر ينتبه لبعض الأمور ويتراجع عما كان ينوي القيام به ، فيقال له هذا المثل لأنه بتعرضه لهم جعلهم يخسرون وتضيع منهم الفرصة التي كانوا ينتظرونها .
وين ما بتضرب الأقرع بيسيل دمه
يقال عندما يرتبك أحدهم ولا يعرف من أين يبدأ ، فيقول له البعض هذا المثل الذي يعني إبدأ من حيث شئت فلا فرق في ذلك حيث أنه يؤدي في النهاية إلى نفس الغرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق