حرف الباء


باب بيجيك منه الريح سِدّه واستريح

أي أن المكان الذي يجلب لك المشاكل أو المضايقات يمكنك إغلاقه ، أو الإبتعاد عنه وبذلك تستريح منه ، كما تستريح من الريح والبرد عندما تغلق باب بيتك .


باب النجار مخَلْوَع
أي أن صاحب المهنة ، يهمل أغراض بيته ويتركها دون تصليح ، لإنشغاله طيلة يومه في العمل ، وهو عند عودته إلى بيته يبحث عن الراحة والهدوء ، وينسى أغراضه ويهملها ، كما يكون بيت النجار مخلوع الأبواب ومهنته هي النجارة وصناعة الأبواب للآخرين .


بتعرفه قال نعم ، قال جاورته قال لا قال لا بك ولا بعِرْفَك
يقال لمن يعرف شخصاً ما معرفة سطحية ، ويدعي أنه يعرفه معرفة جيده ، فيسأله أحدهم هل جاورته فيجيب لا فيقول له لا بك ولا بهذه المعرفة أي أنها سطحية لأنك لم تجاوره ولم تطلّع عن قرب على طباعه وأخلاقه ، ولا على أفعاله وتصرفاته ، فكيف تعرفه معرفة جيدة والحالة هذه .


بتَغبى فيه الزلّة
أي أنه طيب القلب متسامح ، يصفح بسرعة ولا يحمل حقداً على أحد ، ولو زَلّ لسان أحد الأشخاص معه فسرعان ما يصفح له زلته ، ويتغاضى عن إساءته وعما بدر منه من كلام .


بتموت الرقاصة ورجلها بتهتز

أي أن صاحبة العمل الرديء يصعب عليها ترك كارها وعادتها ، لتعوّدها على ذلك ، يقال لمن يصعب عليه ترك عادته حتى لو كانت قبيحة وغير محمودة .


بختك يا أبو بخيت

أي أن هذا حظك وبختك ، ولا تلومه وتعتب عليه ، لأنك تنال نصيبك ، ولا تنال نصيب غيرك .
البَدَل قِلَّة عَدَل .
أي قلة عَدْل ، فقد يتخاصم أحدهم مع إمرأته فيطردها أو يطلقها ، فيضطر الثاني الذي يعيش في وفاق مع إمرأته أن يقابله بمثل صنيعه ، وإن لم يفعل فإن الأول الذي طرد زوجته يستدعي أخته ويحجزها عنده حتى تنتهي المشكلة إما بعودة النساء إلى بيوتهن وإما بطلاقهن ، وقد تلاشت هذه العادة حتى كادت تنتهي .


البدوي اسْتَدّ بعد أربعين سنة وقال استعجلت

أي أن البدويّ لا يتسرع في الأخذ بثأره ، ولكنه لا ينساه أبداً ، حتى ولو إمتدت فترة هذا الثأر سنوات طويلة ، فانه يعود ويثأر لنفسه ، ويمحو عن نفسه العار ، وهذا في الحالات التي لا يتمّ فيها الصلح بين الطرفين ، أما إذا تم الصلح بينهما فلا يكون هناك مجال للثأر لإنتهاء سبب النزاع والمخاصمة .


البدوي بيعرى لما بيشوف ثوبه

يقال للمتسرع الذي يترك ما لديه من أشياء قديمة ، حتى لو كانت جيدة وصالحة ، ويسرع ليستخدم الأشياء الجديدة أو لإرتدائها إذا كانت ملابس ليرى نفسه في حلته الجديدة . وكان الناس قديماً لا يشترون ملابس جديدة إلا في المناسبات كالأعياد مثلاً ، ولا غرو أن يكون هناك نوع من التلهّف لإرتداء الحلة الجديدة لأن الحلة القديمة تكون قد بليت لكثرة الإستعمال . ويقال هذا المثل بصيغة أخرى هي : البدوي بيعرى لما بيشوف هدومه . الهدوم هي الثياب .


البدوي والفار لا تورّيه باب الدار
يقال للشخص الذي إذا طلب منك شيئاً ما وأعطيته له ، فانه لا يفتأ يطلبه مرات ومرات حتى تملّ منه لكثرة طلباته ، أو إذا زارك شخص ورحّبت به وأكرمته فانه يكثر من التردد عليك بشكل يثير الضجر والملل .


بدوي مقروح طب في تين مسطوح

يقال عندما يكثر أحدهم من الأكل لنوع من الطعام ويلتهمه بنهم وشره ، وكأنه لم يذق الطعام منذ فترة طويلة . مقروح مصاب بقرحة المعدة لشدة الجوع .


بذاره في حِجْرِه

إذا إستعجل أحدهم وأخذ يُلحّ في طلب الزواج فإنهم يقولون عنه فلان بذاره في حجره ، أي أنه كالفلاح الذي يملأ حجره بالبذار من بذور القمح أو الشعير أو بعض الحبوب الأخرى ، ويحاول أن يبذرها قبل سقوط المطر الذي يوشك على الهطول .


البراطيل بيحِلَّن السراويل
أي أن البراطيل والرشاوى تجعل الإنسان يفقد قيمته ، ويصبح تافهاً لا كرامة له ، حتى أنه يمكن أن يعطي أغلى ما يملك في مقابل بعض الرشاوى التي يلهث للحصول عليها .


بَرَكَة ساعة أحسن من شُغل يوم كامل

عندما نعمل بجد ونشاط ساعات قليلة فاننا ننجز عملاً كثيراً يفوق عمل يوم كامل نعمل فيه بتكاسل وارتخاء .


البَرَكَة في طولة الروح
أي أنَّ في التأني والصبر والتريّث وعدم الإستعجال بركة وخير ، فإن التريّث دائماً يؤدي إلى نيل المبتغى بسهولة ويسر ، بعكس العجلة والتسرع التي تُدخل صاحبها في توتر أعصاب وفي وضع نفسي سيء ، ولا تؤدي في النهاية إلى نتائج أفضل .


بَشِّر الزاني بالفقر

أي أن من يسير على دروب الرذيلة ، وعلى طرق الفساد ، ويتّبع الأهواء والغرائز الحسيّة ، فانها تقوده حتماً إلى السقوط في مهاوي الردى ، وتنزله إلى الحضيض الإجتماعي ، وإلى نبذه وازدرائه في المجتمع ، مما يؤدي إلى فقره وإملاقه في نهاية الأمر .


بشوفك ما بتبرق ولا بترعد
يقال للشخص الذي تطول فترة عزوبيته ، فيسأله أحد أصدقائه بمثل هذا الكلام وهو يقصد انه لا يرى عنده تحركاً نحو الخطوبة أو الزواج .


بطانه رخو
أي أنه رديء المسؤولية في تربية أبنائه وبناته ، فهو لا يسأل بناته ولا يحاسبهن على تصرفاتهن ، أو على سلوكهن الطائش في بعض الأحيان ، بل يظل عديم الإكتراث لما يحدث حوله ، وكأنه لا يهمه من الأمر شيء . والبطان الرخو هو الحزام الذي يوضع على بطن الفرس ليشدّ السرج فلا يميل ، أما من يتركه رخواً وغير مشدود فهو يعرض نفسه للوقوع السريع حين ركوبه على فرسه .


بطنك ما بتجيب لك عدو
أي أن الولد لا يكون عدواً لوالديه ، وإن انحرف وأظهر لهما البغضاء في بعض الأحيان ، فإنه يعود ويحنّ قلبه لهما ويرجع إليهما .


البطن مقثاة

المقثاه هي المقثأة التي يُزرع فيها بعض صنوف الخضراوات ومعنى المثل : أنه كما تُخرج المقثأة العديد من أصناف الخضراوات ( وهي قطعة أرض واحدة ) فكذلك بطن المرأة ، يمكن أن يُنجب أولاداً لا يُشبه أحدهم الآخر بحيث يكون لكل واحد منهم صفاته الخاصة به ، والتي تكون عادةً مزيجاً من صفات الأب والأم وبعض الصفات المتوارثة من العائلتين.


بعد الأربعين يا ربّ تعين

أي بعد أن يصل المرء الى الأربعين من عمره فان أمراضه تزداد ، ويكثر تعبه وارهاقه ، ولم يعد يستطيع القيام بالأعمال التي كان يقوم بها في أيام شبابه ، وذلك بسبب تخطيه فترة الشباب .


البُعد جفا

أي أن طول البعد والفراق يسببان الجفاء والنسيان ، أو الجفوة بين القلوب لطول فترة البعد التي تؤدي إلى النسيان في نهاية الأمر .


بعد ما شاب وَدّوه عالكُتّاب
أي بعد الكبر والشيب يريدون منه أن يذهب الى التعليم ، بعد أن كبر ولم يعد يقوى على ذلك ، يضرب لمن يكلف بأمر فات وقته وأوانه .


بعسلك يا نحلة ولا تقرصينا
أي أننا لا نطلب منك أي شيء ، سوى أن تكفّ عنا أذاك وشرك .


بعيد عن العين بعيد عن القلب
أو بعيد عن العين بعيد عن الذهن ، أي أن البعيد عن الأنظار بسبب غيابه الطويل يكون عرضة للنسيان ، وإختفاء صورته عن الذهن بسبب بعده وغيابه .


بقر الدير في زَرْع الدير

أي أن ما يضيع لهم من أشياء ، أو ما يقومون به من أعمال يبقى محصوراً في نطاق عائلتهم ولا يخرج منها .


البقرة الهدية مجبوب ذنبها

أي أن الشخص الطيب الهاديء الأعصاب يستغلّ دائماً من قبل بعض الناس لمصالحهم الشخصية وبشكل غير لائق ، كما تستغلّ البقرة الهادئة فيقص الأولاد ذنبها دون أن تضج أو تثور .


بُكرة في المشمش
أي لا تنتظر تحقيق ما تطلبه من أشياء ، لأن مَن تطلبه لن يعطيك شيئاً ، ولن يلبي طلباً من طلباتك .


بِلّها واشرب مَيّتها

أي لا تظن أنها ستنفعك في شيء ، لأنها لم تعد صالحة ولن يجديك الإحتفاظ بها ، ويمكنك بعد ذلك أن تبلّها وتشرب ماءها لعدم جدواها وصلاحيتها .


بلا أهون من بلا
المقصود بلاء أهون من بلاء ، ومثله اللي بيشوف بلاوي الناس بتهون عليه بلوته ، أي أن الذي يرى ما يصيب الناس من مكروه يهون عليه ما أصابه هو ، لأنه يكون أهون مما رأى عند غيره .


بن آدم زي الخُضْرة

أي أن الإنسان سريع التغيّر من حالٍ إلى حال إذا مرض أو إذا أصابته وعكة أو علّة ، وهو في ذلك كالخضروات التي تكون طرية وملساء وجميلة ، ولكنها سرعان ما تذبل وتتلف إذا تعرضت لحرارة الشمس .


بن آدم زي الميّه ما أعجل ما بيتعكر
أي أن الإنسان يتعكر مزاجه ويغضب إذا سمع ما يسوءه ، كما يتعكر الماء بسرعة إذا وقع فيه أي شيء يعكره .


بن آدم طير من دون جنحان
أي أن الإنسان كالطائر في سرعة إنتقاله من مكان إلى مكان ، ويضرب هذا المثل للتعجب من سرعة تنقل الإنسان خاصة في هذا العصر ، عصر السرعة وأجهزة التنقل السريعة . الجنحان تعني الأجنحة .


البنات والخطبة

أي أن البنات عندما يبلغن سن الزواج يتقدم لخطبة الواحدة منهن أكثر من شخص واحد ، ولا ضير من ذلك ، لأن صاحب النصيب الذي ترضاه الفتاة هو من يتزوجها في النهاية .


البنات مش من الذريّة

يقوله بعض المتعنتين بعد أن تتزوج الفتاة رجلاً من عائلة أخرى ، لأن أولادها مستقبلاً يتبعون لعائلة أبيهم ، ولا يتبعون لعصبية أمهم ولا لعائلتها .


بنت أصل وفصل
أي أنها بنت أصل طيب ومن عائلة كريمة ، وان الزواج منها يعود بالشرف على من يتزوجها ، ولذلك فهي جديرة بالتقدير والإحترام .


بنت الجمل والناقة

أي أنها غير مختلطة الأصل ، كأن يكون أبوها بدويّاً وأمها فلاحة ، وإنما هي بدوية الأب والأم لا إختلاط في أصلها .


بنت الخوّاظه خوّاظة

أي أن الفتاه تُشبه أمّها في تصرفاتها وأخلاقها ، فسواء كانت الأم طيبة حسنة الأخلاق أو خبيثة رديئة السمعة والسيرة فإن أبنتها تشبهها وتكون مثلها . الخواظة تعني الخواضة التي تخوض الماء ، ولهذا المثل قصة وحكاية طريفة تقول : يحكى أن رجلاً طلّق إمرأته بعد أن أنجبت له بنتاً لأنه شك في نزاهتها وعفتها ، وفي أحد الأيام وبعد مرور فترة من الزمن أراد أن يعبر مع إبله أحد الأودية الذي يسيل بالماء ، إلى الجهة الأخرى حيث ترعى إبله ، ولكن السيل حال بينه وبين ذلك ، ومنعه من العبور فتراجعت الإبل لا تجسر على عبور الوادي ، فقالت ابنته : امسك البكرة الفلانية وادفعها أمام الإبل فستخوض الماء لأن أمها كانت خواضة تخوض الماء ، فقال هل أنت متأكدة فقالت نعم ، فامسك بالبكرة ودفعها أمام الإبل فخاضت الماء وعبرت الى الجهة الأخرى وتبعتها الإبل وعبرت وراءها ، وربط الرجل نفسه وربط ابنته معه بحبل وعبر الماء وعندما أصبح في وسط السيل قال لها كيف عرفت أن البكرة الفلانية ستخوض الماء فقالت لقد كانت امها خواضة وبنت الخواضة خواضة فقال صحيح ثم قطع الحبل بها ودفعها فابتلعتها المياه وأخذها السيل .


بنت الرجال ما بتستحي من الرجال
أي أن بنت الرجل الشهم الكريم ، تثق بنفسها عادة ، ولا يهمها لو دخلت حيث يجلس الرجال في بيت أبيها ، لتقدم له بعض طلباته ، التي يكرم بها ضيوفه ، ولكنها لا تجلس معهم ولا تحادثهم .


بنقول ثور بيقول احلبوه

أي أننا نفهمه الأمر ولكنه يعود ويسأل مستفسراً مرات ومرات دون أن يستوعب شيئاً لغفلته وعدم فهمه .


بَهم سنة

أي أنهم في جيل واحد ، كما يكون بَهْم الموسم قد ولد في نفس العام .


بوس على الايدين ضحك على اللحي

أي تقبيل على الأيدي من أجل الخداع ونيل المبتغى ، وليس من باب الإحترام والتقدير .


بياخذ فيها شَرْعة باط

أي أنه يتبجح ببعض أعماله ، وكأنه قام بأعمال فذّة لا يستطيع غيره أن يقوم بمثلها ، وهذا لشدة غروره وزهوه بنفسه .


بياكل أكل الجمال وبيقوم قبل الرجال

يقال للرجل الذي يأكل بسرعة وتكون لقمته كبيرة في الغالب ، ويشبع ويقوم قبل الذين يأكلون معه ، لأنه حصل على ما يكفيه من الطعام في وقت قصير ، ودون أن يبقى طويلاً على مائدة الطعام كما يفعل الذين معه .


بياكل كفن الميت
أي أنه قليل دين وأمانة ، يأكل بالحرام ما تطوله يده ، حتى لو كانت أكفان ميت فانه لا يهمه لو باعها وقبض ثمنها لقلة دينه وأمانته .


بيت النتاش ما بيعلاش
أي أن بيت اللص والخائن الذي يعتمد في حياته على النهب والسرقة من أموال الناس وأشيائهم ، يظل حقيراً كما هو ، لا يعلو ولا يعمّه العمران ، لأن السارق لا يوفر مما يسرقه ، بل ربما لا يكاد يسد رمقه ، إضافة إلى أن المال المسروق لا تصيبه البركة ، بل سرعان ما يفنى ويضيع ، ويبقى السارق على فقره وإدقاعه .


بيحساب حاله قُبّة وراية

أي أنه لفرط جهله وغروره يظن نفسه شيئاً عظيماً ومهماً ، وهو في حقيقة الأمر لا يساوي شيئاً .
البير اللي بتشرب منه لا ترمي فيه حجر
أي لا تتلف ما تنتفع منه إن كان في مكان عملك أو في أي مكان آخر ، ولا تسيء لمن تحتاج لمساعدته أو لإحسانه ، لأنه لا غنى لك عنه .


بيسوّوها الصغار وبيطيحوا فيها الكبار

أي أن الصغار هم الذين يثيرون بعض المشاكل التي يتورط فيها الكبار فيما بعد ، في حالة تصديقهم لهم ولإدعاءاتهم الباطلة ، وعدم ردعهم عن غيهم وطيشهم وتصرفاتهم الصبيانية الغير مسؤولة .


بيسوّي من الحبّة قُبَّة

أي أنه يضخم الأمور ، ويعطيها حجماً أكبر من حجمها الطبيعي ، وذلك لشدة كذبه أو لفجوره في بعض الأحيان .


البيع بالدرهم والكَرَم بالقنطار

أي أنه لا مجاملة في البيع والشراء ، فالبائع يحاسب في بيعه حتى على الأشياء الصغيرة ، أما الكَرَم فمكانه في البيت وليس في المحل التجاري .


بيع بخمسة واشتري بخمسة وبين الخمستين بتربح

أي كيف يمكن أن تستمر في البيع والشراء ، وأنت تبيع برأس المال ولا تربح شيئاً . وطبيعي أن من يبيع بهذا الشكل يخسر ماله ، ولا يستطيع الإستمرار في عمله .


بيعثر في الصدق عَثْرَة
أي أنه لكثرة كذبه فهو نادراً ما يصدُق ويقول الحقيقة ، ويقولون عنه بيضيع صُدقه في كذبه ، أي أنه حتى لو صدق في مرة من المرات فإن الناس لا يصدقونه .


بيعطي الفول للي ما له سنون
أي أن الشيء الجيد أو الثمين قد يحصل عليه من لا يستحقه ، ومن لا يعرف قيمته ، في حين يظل من يرى نفسه جديراً بنواله ، يتحسر لضياعه منه ولعدم حصوله عليه ، يقول هذا المثل بعض الذين يحسدون الناس أشياءهم .


بيكبر وبينسى

يقال للصغير عندما يقع ، للتخفيف عنه ، أي أنه سيكبر وينسى ما حدث معه ، لأن الأيام كفيلة بأن تجعل الإنسان ينسى كثيراً من أمور حياته .


بين البايع والشاري يفتح الله

يقوله البائع عند المساومة بينه وبين الشاري ، خاصةً إذا لم يدفع له الشاري الثمن الذي يرضيه في سلعته أو بضاعته .


بين حانا ومانا ضاعت لحانا

أي أنه ضاع بين هذه وتلك ، ولم يعد يدري أين يتوجه ، لأن كلاً منهما تنهشه من جهة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق